شاهد جريمه قتل بشعه بسبب "معاكسة الفتيات" !!
قاما شابان بذبح شاب فى العقد الثانى من عمره بسبب قيامه بمعاكسه الفتيات باحدى الحدائق العامه
كان اللواء عمر عبد اللطيف مدير امن الدقهليه قد تلقى بلاغا من العميد السعيد عماره مدير المباحث الجنائيه بوصول جثمان طالب فى السادسه عشر من عمره مصابا بجرح قطعى بالرقبه من الناحيه اليسرى
قام الرائد شريف ابو النجا رئيس مباحث قسم ثانى يرافقه النقيب عبد الرحمن ضاهر بالبحث والتحرى حول اسباب الواقعه حيث دلت التحريات على قيام كلا من محمود رزق الشناوى 16 سنه وصديقه صبرى الباز صبرى 15 سنه بتاديب ادم محمد احمد 16 سنه من منطقه ميت حدر بالمنصورة وذلك بضربه بمطواه كانت بحوزتهما
ولكن جاء الجرح عميقا ليودى بحياه المجنى عليه الذى فارق الحياه وعلل المتهمان جريمتهما بن ادم كان يقوم بمعاكسه كلا من (دينا وولاء ) فى حديقه عروس النيل بالمنصورة مستخدما صاعق كهربائى مما اثار حفيظه الفتاتان فقامتا بالصراخ مما ادى لنشوب مشاجره حاده بين الشباب
وقرر ا ان يقوما بالتعليم عليه واصابته بندبه بوجهه حت لا يكرر فعلته ولكن اصاب الجرح احد الاورده الرئيسيه برقبه المتوفى مما ادى لوفاته على الفور بسبب قيامه بمعاكسه الفتيات باحدى الحدائق العامه
كان اللواء عمر عبد اللطيف مدير امن الدقهليه قد تلقى بلاغا من العميد السعيد عماره مدير المباحث الجنائيه بوصول جثمان طالب فى السادسه عشر من عمره مصابا بجرح قطعى بالرقبه من الناحيه اليسرى
قام الرائد شريف ابو النجا رئيس مباحث قسم ثانى يرافقه النقيب عبد الرحمن ضاهر بالبحث والتحرى حول اسباب الواقعه حيث دلت التحريات على قيام كلا من محمود رزق الشناوى 16 سنه وصديقه صبرى الباز صبرى 15 سنه بتاديب ادم محمد احمد 16 سنه من منطقه ميت حدر بالمنصورة وذلك بضربه بمطواه كانت بحوزتهما
ولكن جاء الجرح عميقا ليودى بحياه المجنى عليه الذى فارق الحياه وعلل المتهمان جريمتهما بن ادم كان يقوم بمعاكسه كلا من (دينا وولاء ) فى حديقه عروس النيل بالمنصورة مستخدما صاعق كهربائى مما اثار حفيظه الفتاتان فقامتا بالصراخ مما ادى لنشوب مشاجره حاده بين الشباب
وقرر ا ان يقوما بالتعليم عليه واصابته بندبه بوجهه حت لا يكرر فعلته ولكن اصاب الجرح احد الاورده الرئيسيه برقبه المتوفى مما ادى لوفاته على الفور
الكاتب: ابن الملكـة
ارسلت المقالة الساعة 5:37 PM.
تحت قسم:
Featured,
حوادث وقضايا
.
يمكنك متابعة الردود على هذا الموضوع من خلال الدخول علي: RSS 2.0